كانت اول مره طرح بها الموضوع ونحن نمارس الجنس بشهوة مجنونه ،، كانت كلمات تخرج من فمه وهو ينيك بي ويقول لي بدي اياك تنتاكي قدامي بدي اجيبلك زب اسود كبير بشبعك وانا كنت ارد عليه وبلحظة النشوة والمتعه : نعم اريد زب كبير اكبر من زبك اه يا حبيبي وائل بدي واحد كبير ،، لم أكن أعي ما اقول وعندما انتهينا من النيك والمتعه ،، جلسنا نسهر قال لي ما رايك ان نفتح موقع سكس ،، طبعا جاملته ووافقت ، لقد فتح موقع لي كله زباب كبيره وسوداء وينيكوا بنات جميلات وكنت اشاهد معه وأشتهي ما ارى وكان هو يتابعني اكثر ما يتابع الفلم ،، وبعد قليل ولم تمضي عشر دقائق بداء يداعبني وبدات اثار لأني الزب الذي رايته اصلا أثارني
ثم بداء يمصمص في وفِي بزازي وحلماتي وان تركت الفلم وبدات أعطيه جسدي واستسلم لرغبته ورغبتي وبداء ينيك في ولكن سألني ما رائك بالزب الكبير الأسود الذي رئتيه ،، وانا هنا شهقت وقلت له كبير وشكله بجنن وقال اتخيلي هذا الزب عم ينيك فيك هلا ،، وفعلا بدات اتخيل وأتخيل وتزيد إثارتي وهو شعر بذلك وانا شعرت وانا اتخيل ان من ينيكني هذا الزب الكبير الأسود وزادت شهوتي وارتفعت وقذفت معه لانه هو ايضا تحمس وزادت شهوته ،،، عندما انتهينا بداء يضحك ويقول لي بطريق المزح شكلك حبيتي الزب الأسود الكبير ،،، فأجبت نعم بصراحه مثير وحجمه كبير ولكن كان مزح ،، فرد وقال خلص يا حياتي بوعدك اجيب الك زب كبير زيه وضحك وانا ضحكت وقلت له يا ريت ثم نمنا ،، في تلك الليله بدات افكر هل زوجي جاد ،، ام هي مجرد شهوة وطريقة للإثارة المتبادله ،، كنت اتمنى من كل قلبي ان يكون جادا ،، انا أحبه وهو يحبني ولكن هل من المعقول ينفذ ما قاله لي ،، بدات الأفكار المجنونه والشهوة لذلك الزب الكبير تأخذ حيّز تفكيري ،،
في اليوم الثاني رغم أني لم أنم جيدا وانا افكر لم اكترث للموضوع أمامه وهو كذلك افطرنا وهو لَبْس ملابسه واتجه الى عمله وعند الباب قبلني وقال : على فكره انا عند وعدي احلى زب كبير اسود لعيونك وضحك وضحكت وقلت له : مجنون بتعملها ( بدلع ورغبه )وذهب ،،،
ذهبت مباشره الى الأب توب وفتحت على نفس الموقع ونفس الفيلم وبدات أتابعه لأني لم أكمله البارحه وبدات اتخيل هذا الزب الكبير بكسي واشتهيته بطريقه مجنونه
ولم استطع ان امنع نفسي من أفرك كسي وزنبوري حتى جاءت شهيتي وانا اتخيل هذا الفحل الأسود داخل كسي،،
ثم بدات الأفكار تأخذ الموضوع بجديه وأفكر ( هل وائل يمزح ام هو جاد وكم كنت اتمنى انه جاد ) المهم جهزت في ذلك اليوم غداء رائع لوائل وجاء وائل من العمل ( معلم ) وعندما رأى الغداء انبسط واسعده ذلك وبدأنا نأكل ثم سألني : اه حياتي شو قصة هذا الغداء مو من عادتك تعمليه في أوقات العمل ( عادة انا اعمل الغداء المهم ايام العطل) فقلت له بالعكس امبارح أسعدتني مرتين وتستحق روحي وليس الغداء ، فقال لي :لم افهم كيف مرتين
هنا انا تنحنحت وقالت له : عندما نكتني وعندما ورجيتني الزب الأسود ،،،،
هنا ضحك وائل كما لم يضحك من قبل وقال : عجبك ، فقلت : بصراحه كثير ( بدلع ) ،، ثم قال : اممممم هيك يعني ،، فهززت راسي بابتسامه لا تخلو من الدلع
وتجرأت وقلت له : بتعرف أني اليوم فتحت على نفس الفلم وأحضرته وبصراحه استمتعت فيه ،،،، هنا بدأ وائل غير طبيعي وكأني أثرته بطريقة مجنونه .... وبدأ يقبل بي ويقبل أصابعي وعنقي وينام علي وخلع بنطلونه وزبه كان متهيج بجنون وشلحني ملابسي وبداء ينيك بي بجنون ولكن اعجبتني ألطريقه وبداء يقول رح اخلي زب ينيك ويرددها مرات ومرات وانا اقول له : اه يا حبيبي بدي زب كبير يفلخني ويشق كسي بدي زب زي اللي بالفلم وانا اقول له هو يهتاج زيادة وجاب ظهره ثم استلقى على ظهره وقال : ماشي حبيبتي الك مني احلى زب وكنت انا مستلقيه وقلت له : انتظر تنفيذ وعدت وضحكت ،، عندما ضحكت نظر الي بجديه وقال اسمعي انا بحكي جد ، فقلت له : (بدلع ) وانا بحكي جد وقبلته
وللقصه بقيه سارويها على دفعات
ثم بداء يمصمص في وفِي بزازي وحلماتي وان تركت الفلم وبدات أعطيه جسدي واستسلم لرغبته ورغبتي وبداء ينيك في ولكن سألني ما رائك بالزب الكبير الأسود الذي رئتيه ،، وانا هنا شهقت وقلت له كبير وشكله بجنن وقال اتخيلي هذا الزب عم ينيك فيك هلا ،، وفعلا بدات اتخيل وأتخيل وتزيد إثارتي وهو شعر بذلك وانا شعرت وانا اتخيل ان من ينيكني هذا الزب الكبير الأسود وزادت شهوتي وارتفعت وقذفت معه لانه هو ايضا تحمس وزادت شهوته ،،، عندما انتهينا بداء يضحك ويقول لي بطريق المزح شكلك حبيتي الزب الأسود الكبير ،،، فأجبت نعم بصراحه مثير وحجمه كبير ولكن كان مزح ،، فرد وقال خلص يا حياتي بوعدك اجيب الك زب كبير زيه وضحك وانا ضحكت وقلت له يا ريت ثم نمنا ،، في تلك الليله بدات افكر هل زوجي جاد ،، ام هي مجرد شهوة وطريقة للإثارة المتبادله ،، كنت اتمنى من كل قلبي ان يكون جادا ،، انا أحبه وهو يحبني ولكن هل من المعقول ينفذ ما قاله لي ،، بدات الأفكار المجنونه والشهوة لذلك الزب الكبير تأخذ حيّز تفكيري ،،
في اليوم الثاني رغم أني لم أنم جيدا وانا افكر لم اكترث للموضوع أمامه وهو كذلك افطرنا وهو لَبْس ملابسه واتجه الى عمله وعند الباب قبلني وقال : على فكره انا عند وعدي احلى زب كبير اسود لعيونك وضحك وضحكت وقلت له : مجنون بتعملها ( بدلع ورغبه )وذهب ،،،
ذهبت مباشره الى الأب توب وفتحت على نفس الموقع ونفس الفيلم وبدات أتابعه لأني لم أكمله البارحه وبدات اتخيل هذا الزب الكبير بكسي واشتهيته بطريقه مجنونه
ولم استطع ان امنع نفسي من أفرك كسي وزنبوري حتى جاءت شهيتي وانا اتخيل هذا الفحل الأسود داخل كسي،،
ثم بدات الأفكار تأخذ الموضوع بجديه وأفكر ( هل وائل يمزح ام هو جاد وكم كنت اتمنى انه جاد ) المهم جهزت في ذلك اليوم غداء رائع لوائل وجاء وائل من العمل ( معلم ) وعندما رأى الغداء انبسط واسعده ذلك وبدأنا نأكل ثم سألني : اه حياتي شو قصة هذا الغداء مو من عادتك تعمليه في أوقات العمل ( عادة انا اعمل الغداء المهم ايام العطل) فقلت له بالعكس امبارح أسعدتني مرتين وتستحق روحي وليس الغداء ، فقال لي :لم افهم كيف مرتين
هنا انا تنحنحت وقالت له : عندما نكتني وعندما ورجيتني الزب الأسود ،،،،
هنا ضحك وائل كما لم يضحك من قبل وقال : عجبك ، فقلت : بصراحه كثير ( بدلع ) ،، ثم قال : اممممم هيك يعني ،، فهززت راسي بابتسامه لا تخلو من الدلع
وتجرأت وقلت له : بتعرف أني اليوم فتحت على نفس الفلم وأحضرته وبصراحه استمتعت فيه ،،،، هنا بدأ وائل غير طبيعي وكأني أثرته بطريقة مجنونه .... وبدأ يقبل بي ويقبل أصابعي وعنقي وينام علي وخلع بنطلونه وزبه كان متهيج بجنون وشلحني ملابسي وبداء ينيك بي بجنون ولكن اعجبتني ألطريقه وبداء يقول رح اخلي زب ينيك ويرددها مرات ومرات وانا اقول له : اه يا حبيبي بدي زب كبير يفلخني ويشق كسي بدي زب زي اللي بالفلم وانا اقول له هو يهتاج زيادة وجاب ظهره ثم استلقى على ظهره وقال : ماشي حبيبتي الك مني احلى زب وكنت انا مستلقيه وقلت له : انتظر تنفيذ وعدت وضحكت ،، عندما ضحكت نظر الي بجديه وقال اسمعي انا بحكي جد ، فقلت له : (بدلع ) وانا بحكي جد وقبلته
وللقصه بقيه سارويها على دفعات
