القصه حقيقيه 100%100 انا مازن عمرى 22 سنه وزوجتى ميار 19سنه وحماتى نوره 40 سنه كانت حماتى تتمتع بجسم صاروخ زى مابيقولو كانت بزازها كبيره جدا وطيزها كبيره وناعمه ووشها قمحاوى شويه بس مليان وناعم كنت قد تقدمت لزوجتى حاليا وكانت حماتى هيه الى ليها الكلمه فى البيت وكان جوزها عم حسن راجل ضعيف جسمانين وبعد فتره من الخطوبه توفى زوجها المسكين الذى لا يعرف يكيف هذهى المره الجامده وفضلت انا ارعاهم وازورهم واخد بالى منهم وفى يوم قطع النور عندهم وقالتلى حماتى يامازن بات معنا النهرده علشان احنا خايفين قوى قولتلها تامرى ياحبيبتى وانا دائما كنت اعتبرها امى التانيه وفعلن اكلنا وسهرنا شويه وهيه وقاعده قدام التلفزيون معنا كانت تتعمد ترفع الجلبيه الخفيفه بتاعتها ومكانتش لبسه حاجه تحت الجلبيه خالص وانا شوفت جزء كبير من كسها الناعم الكبير قوى وزبرى قام قوى وهيه لاحظه كده ودخلو هيه ومراتى اه صح انا نسيت احنا بعد موت حمايا كتبت الكتاب على خطيبتى علشان ارعاهم براحتى وادخل واخرج براحتى المهم دخلو نامو وانا نمت فى الصاله وبعد الساعه 2 باليل واذا بشخص يمشى فى الصاله وانا نظرت كده من طرف عينى لقيت حماتى بتبص عليا ودخلت الحمام وفضلت فتره 10 دقائق لم تخرج وانا قلقت عليها وخفت ليكون حصل فيها حاجه تسللت ببطى الى الحمام وبصيت من خرم الباب لقيت حماتى بتلعب فى كسها وقاعده على القعده وتتبرز وتدهن كسها بالصابون وبتلعب فيه وكان شكله كبير جدا جدا مش عارف جايبه الكس ده كلو من فين وراحت قالعه هدومها كلها بعد ما نزلت شويت لبن من كسها وفضلت تستحما وهيه وبتلف راحت خابطه الدش بتاع الميه بطيزها الكبيره وراح مكسور وهيه قفلت المحبس ونادت عليا بصوت واطى فانا عملت نفسى لسه صاحى ورديت عليها نعم ياحبيبتى قالتلى الدش اتكسر تعالى اعملو وفتحت الباب وهيه بتلف فوطه على جسمها وانا دخلت وانا على اخرى وقولتلها لزم سباك ياماما قالتلى طيب وانا مبتعرفش تعمل حاجه خالص قولتلها هوا ليه خبره وراحت عامله نفسها انى الفوطه وقعت انا عمرى ماكنت انيكها ابدا وهيه قالت يالهوى البتاعه وقعت قولتلها مفيش كسوف انا زى ابنك وهيه ملقيتش منى فايده انى انيكها علشان انا كنت مؤدب قوى ومعرفش اعمل معا حد كده فقالت طيب حاول تسده باى حاجه وراحت قعده على القعده وتتبرز وكان ريحته حلوه وتضرط جامد وتقول انتا زى ابنى صح وانا اقولها خدى راحتك ياماما وهيه اتخنقت قوى وقالتلى مش عارفه خرم طيزى ماله وجعنى قوى شوف كده فيه حاجه ياحبيبى طبعا هيه بتغرينى وراحت غسلاه ووطت وفتحتهولى وانا بصيت ملقتش حاجه وقولتلها مفيش حاجه قالتلى حط صباعك فيه كده يمكن من جوه قولتلها حاضر وحطيت صباعى راحت قالت اه اه اه اه رحت ساحب صباعى بسرعا قالت طلعتو ليه قولتلها علشان وجعك قالتلى لا عادى حطو تانى كده روحت حاطو تانى وقالت دخل وطلع وانا فضلت ادخل واطلع وقولتاها مفيش حاجه انتى تمام وراحت لفه وشها وقالتلى عوزاك تنيكنى انا قولتلها لا طبعا انا معرفش اعمل كده قالتلى خلاص مش اجوزك بنتى قولتلها بجدا انا مبعرفش انيك حد انا عوز اتجوز علشان مراتى تعملى الاكل وكده قالتلى يبقى مراتك اتتناك من كتير على كده ده لومكنتش اتفشخت قبلك بهزار وانا معرفتش معنى الكلام وراحت ماسكه زوبرى وحطاه فى بقها وفضلت تمص تمص تمص جامد لحد ما انا حسيت انى فيه حاجه بتلسعنى جامد وراح نازل البن فى بقها كلو راحت ضربناى على وشى وقالتلى بسرعا كده نزلتهم قولتلها ايه ده انتى بتضربينى ليه انا عملت حاجه قالتلى خلاص مش مهم تعالى الحس خروم طيرزى وانا قولتلها لا انا بقرف قوى ازى يعنى راحت ضربانى تانى ومنيمانى على القعده بدماغى كده وحطت خرم طيزها فى بوقى وتقولى الحس جامد وانا قرفان راحت قالتلى انا اوريك الزل بجد وراحت مدخله صباعها فى خورم طيزها وطلعتو وراحت مضرطه فى وشى وانا حاسس انى بتخنك وهيه تضرط وتضرب فى طيزها وراحت جايبه راسى على اول القعده وقعده تعمل حمام براز وتقولى شم يامتناك شم ياخول شم يامعرص قوى وال اقول لمراتك انك عنت عوز تنيكنى وانا مطر علشان مراتى متسبنيش بعد ما اتعلق بيها وراحت تافه فى بقى وانا حسيت انى ارجع وهيه تلحس من بقى لحد ما اتكيفت وزلتنى قوى وانا مش عارف اى حاجه انا كونت مؤدب جدا ومبعرفش اى حاجه فى النيك خالص انا كنت مفكر الجواز وحده تطبخ وتسل وخلاص وراحت داخله علينا مراتى وعملت نفسها انها اتصدمت وفضلت تقول انتا بتعمل ايه معا ماما انتى بتخونى وانا اقولها لا ابدا ابد ابد وامها مبتسمه وهيه تقولها ده كان مقعدنى غصب عنى وبينكنى وهيه طبعا متفقين على كل حاجه وانا مبعرفش حاجه زى الضايع كده وانا فضلت اتوسل انها متسبنيش علشان انا بحبها قوى قالتلى خلاص انا مسمحاك ومش اسيبك وانا فرحت وطلعت حماتى وقالتلى بكراه تجيب عمك حسام السباك ماشى قولتلها حاضر انتضرو باقى القصه
